"نيويورك تايمز" تكشف المستور، وجيش الاحتلال يضطّر للرد. نقلت الصحيفة عن 4 من كبار قادة الجيش، اشترطوا عدم ذكر أسمائهم، القول إن "الهدفيْن المزدوجيْن المتمثليْن في تحرير الرهائن وتدمير حماس أصبحا الآن غير متوافقيْن مع بعضهما البعض". وقالت إن التقدم البطيء دفع القادة العسكريين إلى التعبير عن إحباطهم من القيادة السياسية، "وقادهم إلى الاستنتاج بأن حرية أكثر من 100 رهينة إسرائيلية ما زالوا في غزة لا يمكن تأمينها إلا من خلال الوسائل الدبلوماسية وليس العسكرية". بدوره ردّ الجيش بالقول إنه لا علم له بالتعليقات التي نقلها تقرير الصحيفة، وإنها "لا تعكس موقفه". هي بداية التصدّع، لأن الركن الأهم لقرار الحرب ما زال في الجيش والمؤسسات الأمنية.
@YZaatreh أربعة أدعية لا تنساها : - اللهُم إني أسألك حُسنٌ الخَاتمة. - اللهُم ارزقنيِ توبة نصوحة قبل الموت. - اللهُم يا مُقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. - اللَّهم إنَّك عفوٌ كريمٌ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنّا رتويت واكسب أجرها وخلي غيرك يستفيد
@abdulhafiz20111 @YZaatreh أمين يارب العالمين أمين يارب العالمين أمين يارب العالمين