@WaelDahdouh اللهم ابدلهم دارا خيرا من دارهم #غزه_تقاوم_وستنتصر #غزة_الآن
@WaelDahdouh كنا نقرأ عن الأبطال في التاريخ ونتخيل أنها قصص مبالغ فيها الآن نراهم واقعا حقيقيا عاش أبطال فلسطين
وصيَّة وُجدت في جيب أحد شهداء كتائب القسام: إن الله اشترى ... يا أحفاد خالد والزبير، إن الله قد خصكم وأتاح لكم شرف الجهاد لتعرضوا بضاعتكم وتبتاعوا، فأحسنوا العرض وأسنوا نصالكم وأخلصوا لله نواياكم، فإن نبيكم ودّ لو يغزو فيُقتل ثم يغزو فيُقتل. فالله الله فيما تعرضون عليه سبحانه ليشتري منكم نفوساً تاقت للقاء ربها، ورؤية نبيها محمد وصحبه أبا عمارة وسعد وخالد. واعلموا أن عدوكم هذا داء لا دواء له، فأصيلوا عليهم وأَعمِلوا فيهم سيف أبا سليمان وأنزلوا فيهم حكم سعد! فبسم رب خيبر نبدأ وبسيف ذو الفقار نضرب!
رحلة اليهود تاريخيا لألف سنة ماضية *تسلسل تاريخي قصير يتعلق بعلاقة الشعوب باليهود خلال الألف سنة الماضية* 1080 – الطرد من فرنسا. 1098 – الطرد من جمهورية التشيك. 1113 - الطرد من كييفان روس (فلاديمير مونوماخ). 1113 – مذبحة اليهود في كييف. 1147 – الطرد من فرنسا. 1171 – الطرد من إيطاليا. 1188 – الطرد من إنجلترا. 1198 – الطرد من إنجلترا. 1290 – الطرد من إنجلترا. 1298 - الطرد من سويسرا (إعدام 100 يهودي شنقًا). 1306 – الطرد من فرنسا (3000 أحرقوا أحياء). 1360 – الطرد من المجر. 1391 - الطرد من إسبانيا (إعدام 30 ألفًا، وحرق 5000 أحياء). 1394 – الطرد من فرنسا. 1407 – الطرد من بولندا. 1492 – الطرد من إسبانيا (قانون يمنع اليهود من دخول البلاد إلى الأبد). 1492 – الطرد من صقلية. 1495 - الطرد من ليتوانيا وكييف. 1496 – الطرد من البرتغال. 1510 – الطرد من إنجلترا. 1516 – الطرد من البرتغال. 1516 - قانون في صقلية يسمح لليهود بالعيش في الأحياء اليهودية فقط. 1541 – الطرد من النمسا. 1555 – الطرد من البرتغال. 1555 – صدور قانون في روما يسمح لليهود بالعيش في الأحياء اليهودية فقط. 1567 – الطرد من إيطاليا. 1570 – الطرد من ألمانيا (براندنبورغ). 1580 – الطرد من نوفغورود (إيفان الرهيب). 1592 – الطرد من فرنسا. 1616 – الطرد من سويسرا. 1629 – الطرد من إسبانيا والبرتغال (فيليب الرابع). 1634 – الطرد من سويسرا. 1655 – الطرد من سويسرا. 1660 – الطرد من كييف. 1701 – الطرد الكامل من سويسرا (مرسوم فيليب الخامس). 1806 - إنذار نابليون. بادارجا. 1828 – الطرد من كييف. 1933 – الطرد من ألمانيا والإبادة الجماعية. *هذا التسلسل 👆 التاريخي القصير المتعلق بعلاقة الشعوب باليهود خلال الألف سنة الماضية وتلاحظ به أن اليهود لم تتحملهم جميع شعوب العالم وتتحمل شرهم إلا الشعوب الإسلامية هى التي تحملتهم فلم يطردوا يوما منها* *وكان جزاء الشعوب الإسلامية* 👇👇👇👇👇👇 👇 *في 14 مايو 1948، تم إنشاء دولة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية المسلمة
إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﻓﺮﻋﻮﻥ ( ﺑﺎﻟﻤﺎء ) ﺇﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻨﻤﺮﻭﺩ ( ﺑﺒﻌﻮﺿﺔ ) إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﻗﺎﺭﻭﻥ ( ﺑﺨﺴﻒ ) إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ أﺑﺮﻫﺔ ( ﺑﺤﺠﺎﺭﺓ ) ﺇﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﺍلأﺣﺰﺍﺏ ( ﺑرﻳﺎﺡ ) إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ أﺗﺎﺗﻮﺭﻙ ( ﺑﺎﻟﻨﻤﻞ اﻷﺣﻤﺮ ) إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﻫﺘﻠﺮ ( ﺑﺎلإﻧﺘﺤﺎﺭ ) ينهي الله ﻗﺼﺺ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﺑﺄﺑﺴﻂ ﺍلأﺷﻴﺎﺀ .. وسنشهد قريبًا نهاية قصتهم بإذن الله!!
وضعُ النِّقاط على الحروف! 1. يقولُ المُرْجِفُون والمُخذِّلون: كان النَّاسُ يعيشون بهدوءٍ، ويأكلون ويشربون، فهل كان الأمرُ يستحقُّ؟! وهذا هو شأن البهائم دوماً أنّها لا تُفكِّرُ إلا بالعلف! تسمنُ بهدوءٍ لتُذبحَ نهاية المطاف، أما مصطلح الكرامة فمصطلح إنسانيّ لم تسمعْ به الدَّوابُ يوماً! وهؤلاء الدَّواب يوجد منهم في كل شعبٍ حتى في شعبنا نحن أصحاب المعركة! 2. ويقولون: ماذا عن كلِّ هذا العدد من الضحايا؟ أوّلاً: هؤلاء شُهداء بإذن الله وليسوا ضحايا! ثانياً: إنَّ الثبات على العقيدة والمبدأ عبادة وليست تجارة لتُقارن بالثّمن! أصحاب الأخدود أُحرِقوا جميعاً فسمّى الله هذا فوزاً عظيماً! وسُميَّةُ طعنها أبو جهلٍ بالحربة وهي مثبتة بالأوتاد في الأرض، وهي رغم هذا أول شهداء الإسلام! 3. ويقولون: ألا تُشفقون على هذه الأشلاء؟ بلى واللهِ إنَّ قلوبنا لتتقطّع، ولكن الذي قتلهم هو الاحتلال وليس المقاومة! بكى النَّبيُّ ﷺ مقتل حمزة بن عبد المطلب، وأحزنه مشهد مصعب بن عمير وقد قُطعَ ذراعاه! ولكن الذي قتلهما هي قريش وليس النَّبيُّ ﷺ حين خرج بهم إلى المعركة! 4. ويقولون: أيرضيكم كل هذا الكمِّ من الدَّمار؟ أنتم تفكِّرون ببناء بيت ونحن نُفكّر ببناء وطنٍ ودولة! وإنَّ الذي هدم البيوت هو الاحتلال وليس المقاومة، لا أحد في اليابان يقول إنَّ هيروشيما وناكازاكي دمرهما الجيش الياباني لأنه خاض الحرب، الكل يعرفون أنَّ الذي دمرهما هي أمريكا! هذا وهي حرب على الاقتصاد وأماكن النفوذ وليست كحربنا على العقيدة والوجود! 5. ويقولون: القيادات خارج غزّة لماذا لا يُشاركون في المعركة؟ لم يُشارك النَّبيُّ ﷺ في كل المعارك التي خاضها المسلمون في حياته! ولم يخرج أبو بكر بنفسه لقتال المرتدين! وعمر بن الخطاب فتح الدُّنيا وهو في المدينة المنورة! إن بطلَ الحربِ ليس هو وحده الذي يخوضها، البطل الحقيقيُّ هو الذي أعدَّ لها! ولولا الذين في الخارج ما دخلَ إلى غزّة الكورنيتُ الذي يشطرُ دبابات الميركافا إلى نصفين! 6. ويقولون: ماذا إن دخلَ الاحتلال إلى غزّة؟ الصّهاينة الجُبناء لم يدخلوها مع موسى عليه السّلام، أتحسبون أنّهم سيدخلونها مع نتنياهو! غزَّة أكبر منهم! 7. ويقولون: فإن كان هناك نصر كما تزعمون فما ذنب الذين قُتلوا الآن؟ لن يشهدَ الجميعُ النّصر، استشهِدَ ياسر وسُميّة قبل الهجرة، واستُشهِدَ حمزة ومصعب قبل الفتح! ثمّة دمٌ يجب أن يُعبّدَ الطريق، نحن مسؤولون عن السّعي لا عن النتائج، عن المسير لا عن الوصول، عن القتال لا عن النصر، أمّا النّصرُ فهو وعد الله آتٍ لا محالة، وكل من مات على الطريق فاز ولو لم يصِل! 8. ويقولون: أنتم في مواقع التواصل ليس لكم إلا الكلام! ما كان شعرُ حسّان بن ثابتٍ إلا كلاماً، وقد شبَّهه النَّبيُّ ﷺ بنَضْحِ النَّبْلِ! فإن كنتم لا ترون في الكلام إلا الكلام فاسألوهم في تل أبيب عن خطابات أبي عبيدة، هي واللهِ لا تقلُّ بأساً عن رشقات الكتائب!