شكا بعض زوار قبر ابومهدي المهندس , عندما يذهبون له لطلب النذور والزيارة والصلاة على القبر وطلب الحاجات من رزق ونجاح وزواج وذرية, ان إدارة القبر في هذا الشتاء البارد تفتح أجهزة التبريد المركزية 24 ساعة, وبنفس الوقت تفتح شبابيك ضريح ومرقد قبر المهندس والأبواب مفتوحة كذلك ويذهب التبريد أدراج الرياح للخارج, وبنفس الوقت يشعلون كميات كبيرة من البخور الهندي, وتَبَين ان هذا لكي يخففون من الروائح الكريهة التي تخرج من قبر المهندس, واذا قاموا بإطفاء أجهزة التبريدة وغلق المنافذ والشبابيك والأبواب, لايستطيع أحد من دخول القبر من "الجيفة" التي تخرج منه وكأنه كلب ميت, ويقول العلماء ان خائن الوطن الذي يعمل ضد وطنه عميل للأجنبي ويحمل السلاح ضد وطنه ويقتل ابناء وطنه من أجل اسياده الأجانب, عندما يهلك ويفطس يكون قبره حفرة من حفر النيران مملوءة بالأفاعي والديدان وتخرج منه روائح كريهة نتنة تسمى "جيفة" في اللهجة العراقية المحلية
@IraqiWazir يعني تماما مثل حالة قبر المقبور حافظ اسد بالضبط
@IraqiWazir هذه نهاية الخونة والمجرمين.
@IraqiWazir هو ترا من صار كباب بوكتها مابقة شي منه ف دفـ ،، ـنو چـ ،، ـلب ابدالة
@IraqiWazir معالي الوزير جنابك اكبر من هالكلام، صدام اللي هو صدام ترحم عالخميني وگال اللي يموت نگول الله يرحمه.