في ١٥ ابريل من عام ٢٠٠٦ استطاع تيم سيلفيا الفوز بلقب الوزن الثقيل بعد ما قضي علي البطل أندريه أرلوفسكي في الجولة الاولي وفي ٨ يوليو من نفس العام وفي نزال العودة تمكن تيم سيلفيا من النجاح في دفاعه الاول عن اللقب ضد أندريه أرلوفسكي في واحد من اكثر النزالات المملة في تاريخ المنظمة.
واصبح يتم النظر إلي تيم سيلفيا علي انه البطل الاكثر مللاً من قِبل الجماهير وبعد دفاعه الثاني عن لقبه ضد جيف مونسون في نزال ممل أيضاً قررت إدارة المنظمة ان تمنح راندي كوتور فرصة علي اللقب بعد ما ادركت ان تيم سيلفيا بحاجة للدفاع عن لقبه ضد مقاتل مشهور و يثير إعجاب الجماهير.
ابتعد راندي كوتور عن القتال لمدة ما يقرب لسنة وبالرغم من ان سجل اخر ٥ نزالات له قبل نزاله ضد تيم سيلفيا كان ٣ هزائم و انتصارين الا ان منحتة الـ #UFC فرصة غير مستحقة علي اللقب من الناحية التنافسية.
في ٢٢ اغسطس ٢٠٢٢ في عرض #UFC278 فاجئ ليون إدواردز العالم بعد سحقه للبطل النيجيري المهيمن كمارو عثمان بركله رأسيه ليصبح البطل الجديد لفئه وزن الخفيف المتوسط وبعد تلك المفاجئه التي تعتبر من اكبر الصدامات التي شهدناها في تاريخ الرياضة اخر فترة.
وفي ١٨ مارس ٢٠٢٣ في عرض #UFC286 اصبحنا علي موعد مع نزال العودة بينهما في لندن مسقط رأس ليون إدواردز وتمكن ليون إدواردز من تحقيق الانتصار علي كمارو عثمان للمره الثانيه بقرار الاغلبية.
وأثناء اسبوع القتال في عمليه قياس الوزن تفاجئنا بوجود الغائب كولبي كوفينجتون كمقاتل احتياطي للنزال مما يعني انه المنافس القادم لليون إدواردز علي اللقب وقام كولبي باستدعاء ليون بعد نهاية نزاله مع كامارو عثمان.